الرأي نيوز تحت القبة : اشتباك ضمن القواعد بين الصفدي والنواصرة والاخير : الرئيس كبر حجره .. !!

دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.

اربد : ثلاثيني يطلق النار على طليقته وابنته ثم ينتحر "رانيا اسماعيل" في لقاء ل"رم" : المحتوى السخيف يستقطب الناس، وسبايلة رقم واحد في الأردن "- فيديو

الرئيسية تحت القبة

التاريخ : 2024-12-04

اشتباك ضمن القواعد بين الصفدي والنواصرة والاخير : الرئيس كبر حجره .. !!

الراي نيوز - اشتباك ضمن القواعد بين الصفدي والنواصرة.. والاخير يصر على استكمال كلمته رغم قطع "المايك" ونواب يضربون على الطاولات اعتراضاً ..

قال النائب ناصر النواصرة، في كلمته خلال مناقشة البيان الوزاري لحكومة جعفر حسان، إن كلمته تتكامل مع كلمات زملائه في كتلة حزب جبهة العمل الإسلامي، لافتًا إلى أنه سيتم الحديث عن محافظة جرش عند مناقشة قانون الموازنة.
وتابع ببيت الشعر التالي:
أردنُّ إن عصفت به لُجَجُ العِدى ... أو قالَ حيّ على الجهادِ منادي
ألفيتنا مثلَ الليوثِ توثّبت ... لنذيقَ لفحَ الموتِ للأوغادِ
وأضاف النواصرةـ "تحية لجيشنا العربي الباسل وتحية لشعبنا الاردني وللمعلم المعطاء، وتحية لشعب فلسطينَ الصابرِ المرابطِ المجاهد، ولمقاومته البطلة وعلى رأسها كتائب الشهيد عز الدين القسام".
وفي حديثه للرئيس، قال النواصرة" سيدي الرئيس لسنا هنا بصدد الحديث عن اشخاص، بقدر حديثنا عن تقييم أداءٍ ونهجٍ في التعاملِ مع القضايا الوطنية وإدارة الدولة، أـتساءل، هل تم تقييمُ أداء الوزراء السابقين؟ وهل فعلا نجحوا في اداء مهامهم؟ أربعةَ عشرَ وزيرا من وزراء الحكومة السابقة، منهم وزيرين لوزارة، ووزير لوزارتين (وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي) وبالعودة لواحدة من أدوات التقييم، مؤشرات سيادة القانون، فقد تراجعت الحكومة السابقة فيها جميعُها - وهؤلاء السادة من وزرائها – ومنها مؤشرات: الرقابة القانونية على الحكومة وغياب الفساد وانفتاح الحكومة وحقوق الانسان والامن والنظام والعدالة المدنية ومؤشر العدالة الجنائية".
ولفت إلى أن هناك وزراء تراجع اداؤهم في كل المؤشرات إلا أنهم عادوا للوزارة، لافتًا إلى أن هذا يؤكد ذات النهج المتراجع في إدارة الحكومة.
وحول القانون، قال النواصرة " سعادة الرئيس، أشار دولتُه أن القانونَ هو المرجعُ وإليه الاحتكام وأنه سقفُ الحرية، والحقيقةُ أنّ كلّ قانونٍ يؤثر على جوهر الحقوق مخالفٌ للدستور، وأكثرُها اعوجاجا قانونُ الجرائم الالكترونية وقانونُ منع الجرائم وقانونُ منع الإرهاب".
وطرح النواصرة سؤالًا حول توقيف نقابة المعلمين منذ 26/6/2022، مُشيرًا إلى أنه يتوجب على الوزير تشكيلُ لجنةٍ لإجراءِ الإنتخابات كما نصت المادة ( ٢٧-ب) من قانون نقابة المعلمين حيث أنه ومنذ ذلك الحين والحكومة تخرق القانون وتخالفه بشكل صريح.
وذكر أن هنالك العديدُ من النقابات رُفِع عليها قضايا ولم تُوقف عن العمل، منها: نقابة المقاولين ونقابة المهندسين ونقابة المحامين ونقابة الممرضين وغيرُها من النقابات.
وأضاف النواصرة أنه ومنذُ خمسِ سنينَ ولجنة الوزير تبذّرُ أموال النقابة على رواتب موظفي النقابة وهم جلوسٌ في بيوتهم وتُدفعُ أجورَ مقرات النقابة بما يزيد على 400 الف دينارا سنويا، ومبلغ اثنين مليون وخمسمائة ألف دينار أردني تقريبا خلال الخمسِ سنوات الماضية، والنقابةُ مغلقةٌ بالشمع الأحمر، ويقف على باب كل فرع للنقابة دوريةٌ أمنية بشكل دائم.
ولفت إلى تعديل نظامُ المواردِ البشرية والذي يزيد من تسلّط المسؤولِ على موظفيه، حيث أصبحت الاجازة محدودة بأربعةِ أشه واقرت الترفيعيات والدورات، واستهدف المعلمون في أمانهم الوظيفي، لافتًا إلى أنهم ينقلون نقلا فنيا من غير علّة، و يُحالُ المئاتُ على التقاعد المبكر، في خرقٍ واضحٍ لقانونِ الضمان الاجتماعي، وعبثٍ مكشوفٍ لنقل عبئِ رواتبِ الموظفينَ من الحكومة إلى صندوق الضمان الاجتماعي.
وفي سياق متصل تابع النواصرة " وفي المقابل يُرقّى من حارب نقابةَ المعلمين، حتى أصبحَ كثيرٌ منهم في أعلى المراتب، فغابت الكفاءةُ وقُدّم الولاءُ المزيف، ورغمَ تراجعِ الطلبة في التصنيف العام لاختبار PISA وبواقع 11 مرتبة، وتراجعِ الطلبة في اختبار إتقان اللغة الإنجليزية بمقدار ستِّ مراتبَ، يُجدّدُ عقدُ أكابرَ موظفيها لفترة جديدة، دونَ وجودِ أدنى معاييرٍ للتقييم، وهذا قمة الفشل في إدارة المشهد التعليمي".

وأشار إلى تهديد وزراء الكيان الإسرائيلي للأردن، لافتًأ إلى أنه ينطبق على حكومتنا مقولة: ( مثل اللي شايف الذيب وبقص بأثره ).

ولفت النواصرة أننا لم نشاهد اي قرار أو إجراء أو فعل أو توجّه من هذه الحكومة ولا سابقتها، لمواجهة تهديدات الكيان على أرض الواقع.

وأعرب النواصرة عن مخاوفه قائلًأ " أخشى أن يسوقنا هذا الفريق إلى حيث لا ينفع الندم؟"
ولفت إلى أن أميركا لن تحمينا من هذا الكيان ولا أطماعِهِ التوسعية، فهي تقدم مصلحة الكيان على كل المصالح، ولن تنظرَ حينها إلى دموع عيوننا، وستمضي بمخططاتها لحماية وتمكين ربيبتها (إسرائيل)؟

وأشار إلى أنه وفي قمّة انشغالات الإقليم بالحروب وتداعياتها، انحدرت الحكومة الى مستوى تكريم فنانة لا تنتمي إلى قيمنا ولا عاداتنا، متسائلًا عن تكريم الفنان موسى حجازين أو الفنانة جوليت عواد.

كما طرح النواصرة سؤاله" كيفَ لهذه الحكومة أن ترتقيَ إلى مستوى المحافظة على لاءات الملك أو صيانتها ( لا للتوطين، لا للوطن البديل، لا للمساس بالقدس)؟"

ولفت إلى أنه من المفترض بهذه الحكومة ان تضعَ خطةً لأسوأ السيناريوهات التي يمكن أن تمسَّ وطننا " لا قدر الله، وحتى لا نحسب من فريق لا سمح الله".

وتابع ": وبهذا المُقام ولأننا قومٌ عمليون، طرحنا مسوّدةَ برنامجٍ توافقي، لمواجهة التحديات والاخطار المحدقة بالوطن، ودَعَونا لحوارٍ جادٍ للنهوض بالوطنِ من حالة التبعية والركون، إلى حالةِ الانتاجِ في كل القطاعات، والتعبئةِ العامةِ لطاقات الشباب وتدريبهِ وتمكينِه، بما فيها تفعيلُ التجنيدَ الإجباريَّ والجيشَ الشعبي لمواجهة التحديات".

وأعرب النواصرة عن إعتزازنا بما نقدم لاشقائنا في فلسطين ونتفرد بذلك، لافتًا إلى أنه جزءٌ من واجبنا الشرعي والأخلاقي والسياسي والتاريخي تجاه فلسطين، ولم نستنفذ كل أدواتِنا وجهدنا في ذلك.

وتابع النواصرة أننا نؤمن بالحوار طريقا لحل المشكلات وندعمُ منظومةَ التحديث السياسي والحزبي، مُشيرًا إلى إرادة النواب أن تكونَ الحكومةُ على مسافةٍ واحدة من كافة الأحزاب.
وأشار إلى أن رئيس الوزراء بالغ في طرحه وكان تقليديٌّ في معالجته، ولم يأت بنهج بجديد، ولم يستشعر ظروف الإقليم، وقد كبّر حجره كثيرا ولا أظنه يقوى على رميه كعصى السنوار.
وهتم النواصرة كلمته " عاش الأردن وطنا حرا أبيا قويا مهاب الجانب، وعاشت فلسطين حرة أبية عربية إسلامية من نهرها الى بحرها والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته".

عدد المشاهدات : ( 69719 )

تعليقات القراء

أضف تعليق


	الإسم
	البريد الإلكتروني
	نص التعليق

تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ، ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .

مواضيع ذات علاقة